The Greatest Guide To مراحل النمو النفسي للطفل
The Greatest Guide To مراحل النمو النفسي للطفل
Blog Article
لدراسة نفسية الاطفال اهمية كبيرة وخاصة لفهم مرحلة الطفولة ودراسة نفسية المراهق كذلك.
الهو: يتضمن الجزء الفطري الذي يكبت مشاعر الجنس واللذة، وجزء العمليات العقلية التي تقف عائقاً أمام تحقيق اللذة.
وتبدو انفعالات الطفل في هذه المرحلة أكثر استقرارا؛ فلا تبدو عليه انفعالات عنيفة حيث يفهم أن الجماعة لن تقبلها ويستعيض عنها بطرق تعبيرية أخرى؛ فلا يدخل في ثورات غضب عنيفة.
مرحلة مُنتصف العمر، وتمتدّ من العام الخامس والثلاثين حتّى العام الخامس والستّين.
فمثلا يمكننا إن أردنا إحداث تغيير في شخصية الطفل الانطوائية التي بدأت في البزوغ أن نخلق له أجواء نعمل فيها على دمجه بحيث تقل درجة انطوائيته ويتأقلم مع الآخرين ويعبر عن ذاته.
يعد تحقيق التوافق الاجتماعي أحد أهم مطالب النمو في مرحلة المراهقة، وتلعب الخبرات السابقة التي مر بها المراهق في فترات عمره السابقة دورًا كبيرًا في قدرته على تحقيق هذا التكييف والتوافق المنشود.
عادةً ما تُستخدم مواصفات نمو الطفل النّفسي من قِبل الأهل والأخصائيين لمقارنته مع باقي أقرانه من الأطفال من نفس العمر، كتعلمه للكلام أو القراءة أو غيرها، وتُستخدم كذلك لتحري وجود مشاكل معرفية أو سلوكية عند الطفل، مثل صعوبات التعلم.[٢]
هكذا ويجب اعطاء الطفل الطاقة الايجابية والثقة بالنفس خلال نور هذه المرحلة.
زوجي يعايرني بخيانتي القديمة منذ أربعين سنة ماذا أفعل مع زوجي الذي ينتقدني من كل شيء؟ كيف أتعامل مع الزوج الذي يراسل بنات من نور الإمارات أول يوم زواج احجز استشارة اونلاين
يتأثر نفسية الطفل بالعديد من العوامل أثناء نموها، وهي لا تقتصر على العوامل الداخلية، مثل الجينات، أو الصفات الشخصية فقط كما يعتقد أغلب الناس، إذ تؤثر عليها عوامل خارجية أيضاً على النحو التالي:[٤]
هكذا تزايد القدرة على فهم سلوكيات الاطفال والمراهقين للتعامل معهم بشكل أسهل في كل مرحلة.
فهنا يمكننا اكتشاف ميول الطفل لبعض المواهب أو الألعاب التي قد يتميز فيها، ويمكن استخدامها في تحفيزه.
تمت الكتابة بواسطة: فيروز هماش آخر تحديث: ٠٩:٢٤ ، ١٥ مايو ٢٠١٧ ذات صلة مراحل النمو عند فرويد
إنّ النمو النّفسي هو النمو المعرفي، والعاطفي، والفكري، والاجتماعي عند الإنسان، وهو نموّ يبدأ منذ الطفولة وحتى التقدم بالعمر،[١] ويتضمن النمو والتطور النفسي للطفل كلاً من الوعي الحسي، والمهارات الحركية، والقدرات الاجتماعية واللغوية، وهي تتأثر بحد كبير بجينات الطفل، وببيئته المحيطة، ومهاراته المعرفية.[٢]