Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets
Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets
Blog Article
التربية الإيجابية تحتاج إلى وقت لرؤية النتائج لا تتوقع تغييرات سريعة بل ركز على سلوكيات طفلك على المدى الطويل، حيث أن الصبر مهم ولا تدع ضغوط الآخرين تجعلك تعود إلى أساليب العقاب، فالأطفال يحتاجون إلى تكرار وتوجيه لفهم السلوكيات الجديدة وقد يستغرق الأمر وقتاً قبل أن يحققوا تقدماً ملحوظاً ولكن مع مرور الزمن ستجد أن هذا الأسلوب يجلب فوائد دائمة.
كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.
التربية الإيجابية تخلق توازناً بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلباً على صحتهم.
شاهدي أيضاً: قبل عودة المدراس نصائح تُساعدكِ في استيقاظ طفلك باكراً
. ومن أمثلة سلوكيات الطفل المزعجة أو غير المحتملة، البكاء، والتشاجر مع الإخوة، والصراخ، ورفض ارتداء الملابس، ونوبات الغضب..
كيف يمكننا التعامل مع التحديات الخاصة في حياة الأطفال التربية الإيجابية للاطفال باستخدام النهج الإيجابي؟
الحياة والمجتمع ، قضايا مجتمعية / التربية الإيجابية
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
في المجمل، تقدم “التربية الإيجابية: دليل أساسي” التربية الإيجابية للاطفال رؤية ملهمة وعملية لمواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال.
تعليم التربية لا يخبرنا عن كيفية تربية أولادنا، وإنما يجهزنا بالأدوات والتقنيات التي تساعدنا على أن نكون أكثر كفاءة وتأثيرًا في تربيتهم.
بيروت- يتلقى الأطفال أساليب تربوية جيدة من الأهل، فتكون العلاقة صحية بين الطرفين ولا تعرضهم للخطر في المستقبل، أما سلوكيات الوالدين الخاطئة والسلبية فقد تؤثر على الأبناء في المستقبل وتضعف شخصياتهم وتجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب والقلق والعدوانية.
عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا.